(٢) مسلم (٩١٩) . (٣) البخاري- الفتح ١٠ (٥٦٧٥) ؛ ومسلم (٢١٩١) . (٤) مسلم (٢١٩٢) . (٥) أرضنا: قيل: جملة الأرض، وقيل: أرض المدينة خاصّة لبركتها. (٦) الريقة: أقل الريق. ومعنى الحديث: أنه يأخذ من ريق نفسه على أصبعه السبابة ثم يضعها على التراب فيعلق بها منه شيء، فيمسح به على الموضع الجريح أو العليل ويقول هذا الكلام في حال المسح. (٧) مسلم (٢١٩٤) واللفظ له؛ والبخاري- الفتح ١٠ (٥٧٤٦) ، وأحمد (٦/ ٩٣) . (٨) أبو داود (٣١٠٦) ؛ أحمد (١/ ٢٣٩) (واللفظ له) ؛ وقال الشيخ أحمد شاكر (٤/ ١٣) برقم (٢١٣٧) : إسناده صحيح. ويزيد أبو خالد ثقة، ضعفه بعضهم بغير حجة، قال ابن معين والنسائي: ليس به بأس، وقال أبو حاتم: صدوق ثقة. والترغيب والترهيب (٤/ ١٦٤) وقال المنذري: رواه أبو داود والترمذي وحسّنه النسائي وابن حبان في صحيحه والحاكم وقال: صحيح على شرط البخاري.