(٢) الهجرة- بكسر الهاء وسكون الجيم- المراد بها هنا ترك الشخص مكالمة الاخر إذا تلاقيا وهي في الأصل: الترك فعلا كان أو قولا. (٣) الشفاعة: طلب التجاوز عن الذنوب والجرائم، والمشفّع: الذي يقبل الشفاعة، والمشّفع: الذي تقبل شفاعته. (٤) وكان ابن الزبير ابن أخت السيدة عائشة وهي التي كانت تتولى تربيته غالبا. (٥) التحريج: أي الوقوع في الحرج وهو الضيق لما ورد في القطيعة من النهي. (٦) البخاري- الفتح ١٠ (٦٠٧٣) ، (٦٠٧٤) ، (٦٠٧٥) . (٧) البخاري- الفتح ١ (٧٠) ، مسلم (٢٨٢١) . (٨) ثم قعدوا إلى المذكر: بالمعجمة وتشديد الكاف أي الواعظ، وضبطه ابن الأثير في «النهاية» بالتخفيف بفتح أوله وثالثه وسكون ثانيه قال: وأرادت موضع الذّكر، إما الحجر، وإما الحجر. الفتح (٣/ ٥٧٢) .