(٢) أبو داود (٣٠٩٤) . قال الشيخ ناصر الدين الألباني في صحيح أبي داود: ضعيف الإسناد ولكن قصة القميص صحيحة. (٣) البخاري- الفتح ٨ (٤٥٧٧) واللفظ له. وقريب منه البخاري- الفتح ١ (١٩٤) وفيه (فنزلت آية الفرائض) ؛ وإن كان ابن حجر في الحديث الثاني قال: إن المراد باية الفرائض هنا قوله تعالى يَسْتَفْتُونَكَ قُلِ اللَّهُ يُفْتِيكُمْ فِي الْكَلالَةِ، ومسلم (١٦١٦) . (٤) فنعم إذا: الفاء فيه معقبة لمحذوف تقديره: إذا أبيت فنعم، أي كان كما ظننت. قيل: ويحتمل أن يكون ذلك دعاء عليه، ويحتمل أن يكون خبرا عما يئول إليه أمره. وقيل: يحتمل أن يكون النبي صلّى الله عليه وسلّم علم أنه سيموت من ذلك المرض فدعا له بأن تكون الحمى طهرة لذنوبه. ويحتمل أن يكون أعلم بذلك. (٥) البخاري- الفتح ١٠ (٥٦٥٦) ، (٥٦٦٢) .