(٢) مسلم (٣٣٨) . (٣) أبو داود (٢١٤٩) واللفظ له. والترمذي (٢٧٧٧) وقال: حسن غريب لا نعرفه إلا من حديث شريك. وأحمد (٥/ ٣٥٣، ٣٥٧) ، الحاكم (٣/ ١٢٣) ، وقال محقق جامع الأصول (٦/ ٦٦٠) : الحديث حسن. (٤) أحمد (٣/ ٣- ٢٩٣- ٣٨٧) واللفظ له. والبيهقي في السنن (٢/ ٢٦) - الإحسان في تقريب ابن حبان وقال محققه: إسناده صحيح على شرط البخاري (٢/ ١٢٧ برقم ٤٠٢) وابن خزيمة (١٧٧- ٣٥٧) والحاكم (١/ ١٩١- ١٩٢) ومسلم عن أبي هريرة (٤٤١) وأبو داود (٦٧٨) والترمذي (٢٤٤) والنسائي (٢/ ٩٣) . (٥) الورع لابن أبي الدنيا (٦٢) . (٦) حواز: يعني ما يحوزها ويغلب عليها حتى ترتكب ما لا يحسن. وقيل بتخفيف الواو وتشديد الزاي جمع حازة وهي الأمور التي تحز في القلوب. (٧) الترغيب والترهيب (٣/ ٣٦، ٣٧) وقال: الموقوف أصح وروي مرفوعا.