(٢) البخاري- الفتح (٦٤٩٩) ، ومسلم (٢٩٨٦) ، وسنن الترمذي (٢٣٨١) . (٣) المعنى: لترى مكانته ومرتبته وقدرته على القتال أو شجاعته ونحو ذلك مما يقصد به الرّياء. (٤) المعنى: فمن من هؤلاء يكون قتاله في سبيل الله؟ (٥) البخاري- الفتح (٢٨١٠) ، ومسلم (١٩٠٤) واللفظ له. (٦) نحامل: أي نحمل على ظهورنا بالأجرة، ونتصدّق بشيء من تلك الأجرة، قال ابن الأثير: المعنى: كنا نتحامل أي نحمل لمن يحمل لنا، أو هو من التحامل أي تكلّف الشيء بمشقة، النهاية ١/ ٤٤٣. (٧) البخاري (١٤١٥) و (٢٦٦٨) ، ومسلم (١٠١٨) واللفظ له. (٨) الفدّادين: هم الذين تعلو أصواتهم في إبلهم وخيلهم وحروثهم، ونحو ذلك. (٩) مسلم (٨٦) ، والترمذي (٢٢٢٣) ، واللفظ له. (١٠) لا يؤدي منها حقها: قد جاء الحديث على وفق التنزيل: وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلا يُنْفِقُونَها فِي سَبِيلِ اللَّهِ (التوبة/ ٣٤) الآية، فاكتفى ببيان حال صاحب الفضة عن بيان حال صاحب الذهب، لأن الفضة مع كونها أقرب مرجع للضمير أكثر تداولا في المعاملات من الذهب، ولذا اكتفى بها.