(٢) رواه المنذري في الترغيب والترهيب ٣/ ٣٩١، وقال: رواه الطبراني بإسناد جيد. (٣) ينهد أي يصعدون وتعلو مكانتهم، ومبايعة المضطرين أي الشراء منهم. (٤) أحمد، المسند ١/ ١١٦، وقال الشيخ شاكر (ح ٩٣٧) إسناده ضعيف لوجود مجهول فيه، ولكنّ للحديث إسنادا آخر يقوى به عند ابن مردويه، وذكره ابن كثير في تفسير قوله تعالى وَلا تَنْسَوُا الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ ولم يضعفه، انظر تفسير ابن كثير ١/ ٢٩٧. (٥) البخاري- الفتح ج ٩، ص ٤٠٧، قال ابن حجر: وصله عبدين حميد، وعبد الله بن أحمد (بن حنبل) ، في زيادات الزهد نسبه صحيح، وزاد: ولا لوم على الكفاف، والفضل هنا ما لا يؤثر في المال فيمحقه. (٦) البخاري- الفتح ج ٢ ص ١٩٢، وقد ذكر ذلك في ترجمة الباب السادس والأربعين من كتاب الأذان. (٧) الاحياء ٢/ ١٧٣.