(٢) البخاري (الفتح ١٠/ ٥٩٩٥) ومسلم (٢٦٢٩) . (٣) يعني: أنها خلقت من أعوج أجزاء الضلع، فلا يتهيأ الانتفاع بها إلّا بالصبر على عوجها. (٤) رواه البخاري (الفتح ٩/ ٥١٨٥، ٥١٨٦) ومسلم (١٤٦٨) واللفظ له. (٥) لا يفرك مؤمن مؤمنة: قال أهل اللغة: فركه يفركه: إذا أبغضه، والفرك: البغض. (٦) مسلم (١٤٦٩) . (٧) لم يرح: قال ابن حجر: قوله (لم يرح) بفتح الياء والراء، وأصله: يراح، أي وجد الريح. وحكى ابن التين ضم أوله وكسر الراء (يرح) ، وحكى ابن الجوزي ثالثة وهي: فتح أوله وكسر ثانيه (يرح) من راح يريح. والأول أجود. والله أعلم. (٨) البخاري- الفتح ٦ (٣١٦٦) . (٩) أبو داود (٢٧٦٠) . وصححه الألباني في سنن أبي داود (٢٣٩٨) . (١٠) حمص: بلد من بلاد الشام وهي الآن في سورية. (١١) رواه مسلم (٢٦١٣) . (١٢) تمثلوا: بضم الثاء، وضبط من باب التفعيل أيضا، لكن التفعيل للمبالغة، ولا يناسب النهي، يقال: مثلت بالحيوان أمثل به مثلا إذا قطعت أطرافه وشوهت به. ومثلت بالقتيل: إذا جدعت أنفه أو أذنه أو مذاكيره أو شيئا من أطرافه. والاسم المثلة.