(٢) رواه الإمام أحمد في مسنده (١/ ٩٨) ، وقال الحافظ ابن كثير: تفرد به أحمد من هذا الوجه وإسناده حسن. انظر تفسير ابن كثير (١/ ٤٠٠) ، وقال الحافظ ابن حجر: اسناده حسن. انظر فتح الباري (١/ ٥٢٢) ، وحسن الحديث كذلك الحافظ الهيثمي. انظر مجمع الزوائد (١/ ٢٦١) . (٣) رواه الإمام أحمد في مسنده (٦/ ٤٥٠) . وقال الحافظ الهيثمي: رواه أحمد والبزار والطبراني في الكبير والأوسط، ورجال أحمد رجال الصحيح غير الحسن بن سوار وأبي حلبس يزيد بن ميسرة وهما ثقتان. انظر مجمع الزوائد (١٠/ ٦٨، ٦٧) . وحسّن إسناده كذلك شعيب وعبد القادر الأرنؤوط. انظر تعليقهما على كتاب زاد المعاد (١/ ٤٦) . (٤) الآية الكريمة من سورة الأعراف رقم (١٥٤) وتكملتها: وَلَمَّا سَكَتَ عَنْ مُوسَى الْغَضَبُ أَخَذَ الْأَلْواحَ وَفِي نُسْخَتِها هُدىً وَرَحْمَةٌ لِلَّذِينَ هُمْ لِرَبِّهِمْ يَرْهَبُونَ. (٥) أي موسى عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام.