(٢) الطبراني في الكبير عن ابن عمر- رضي الله عنهما- بلفظ قريب (١٢/ ٤٤٦) برقم (١٣٦٢٠) . وقال الهيثمي في المجمع: أرجو أنه حسن الإسناد من حديث ابن عمر- رضي الله عنهما- (١/ ٢٢٦) وهذا لفظه. (٣) مسلم (٦٦٦) . (٤) الترمذي (٥٥) وأعله بالاضطراب. وقد ورد لزيادة «اللهم اجعلني من التوابين واجعلني من المتطهرين» شاهد عن ثوبان كما في مجمع الزوائد (١/ ٢٣٩) ، وقبل هذه الزيادة ابن القيم في زاد المعاد (١/ ١٩٦) ، ٢/ ٢٨٨) ، وانظر تحقيق الشيخ شاكر للحديث في الترمذي (١/ ٨٣) . (٥) أبو داود (٤٤) واللفظ له. وقال الألباني (١/ ١١) : صحيح. والترمذي (٣١٠٠) وقال: غريب من هذا الوجه. وابن ماجة (٣٥٥) من حديث أبي أيوب وجابر بن عبد الله وأنس بن مالك- رضى الله عنهم-. وقال محقق «جامع الأصول» (٢/ ١٧١) : له شواهد يشد بعضها بعضا، فيتقوى الحديث بها. (٦) أبو داود (٣٨٣) واللفظ له. وقال الألباني (١/ ٧٧) : صحيح، وابن ماجة (٥٣١) ، وأحمد (٦/ ٢٩٠، ٣١٦) . (٧) ابن ماجة (٢٧٨) واللفظ له، والدارمى من حديث ثوبان مقطوعا وبلفظ آخر موصولا (٦٥٥، ٦٥٦) ، والبيهقي في الشعب الطريقين (٢٧١٣، ٢٧١٤) وقال مخرجه: إسناد أحدهما حسن. وقال الألباني: صحيح: صحيح الجامع (١/ ٩٥٢) . (٨) البخاري- الفتح ٦ (٣٢٩٥) . ومسلم (٢٣٨) واللفظ له.