(٢) رواه البخاري- الفتح ٦ (٣٤٥٥) ، ورواه مسلم برقم (١٨٤٢) . (٣) انظر بداية السول في تفضيل الرسول (ص ٦٥، ٦٦) ، والخصائص الكبرى (٢/ ٣٢٢) . (٤) قال تعالى: أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ بَدَّلُوا نِعْمَتَ اللَّهِ كُفْراً وَأَحَلُّوا قَوْمَهُمْ دارَ الْبَوارِ* جَهَنَّمَ يَصْلَوْنَها وَبِئْسَ الْقَرارُ سورة إبراهيم: آية (٢٨، ٢٩) . قال عمر وابن عباس- رضي الله عنهم، في قوله تعالى: الَّذِينَ بَدَّلُوا نِعْمَتَ اللَّهِ كُفْراً قالا: النعمة: محمد، والذين بدلوا نعمة الله كفرا: كفار قريش. انظر تفسير ابن جرير (١٣/ ١٤٥- ١٤٧) . وتفسير البغوي (٣/ ٣٥) . والشمائل لابن كثير (٥٥٩) . (٥) سورة الأنبياء: الآية (١٠٧) . (٦) رواه مسلم برقم (٢٥٩٩) . (٧) رواه الحاكم في المستدرك (١/ ٣٥) واللفظ له وقال: هذا حديث صحيح على شرطهما ووافقه الذهبي. وقال الحافظ الهيثمي: رواه البزار والطبراني في الصغير والأوسط ورجال البزار رجال الصحيح. قلت: ولفظ الحديث عندهم هكذا: عن أبي هريرة.. «إنما بعثت رحمة مهداة» . انظر مجمع الزوائد (٨/ ٢٥٧) . (٨) المقفى: قال ابن الأثير: هو المولي الذاهب. يعني أنه آخر الأنبياء المتبع لهم. فإذا قفى فلا نبي بعده- انظر النهاية (٤/ ٩٤) . (٩) رواه مسلم برقم (٢٣٥٥) .