(٢) البخاري- الصحيح ٥/ ٢٥- ٢٦، ابن هشام- السيرة ٣/ ٨١- ٨٤ مع بعض الإختلاف غير أن المضمون واحد. (٣) أبو داود- السنن ٣/ ٤٠٢، البيهقي- دلائل ٢/ ٤٦٢. (٤) ابن هشام ٣/ ٦٦، الواقدي- مغازي ١/ ١٨١، وانظر: الطبري- تاريخ ٢/ ٤٨٤. (٥) ابن هشام- السيرة ٢/ ٤٢٥، وقد ذكر الواقدي في مغازيه ١/ ١٩٤، وتلميذه ابن سعد في طبقاته ٢/ ٣٤ بأن المجتمعين على ماء ذي أمرهم من بني ثعلبة بن محارب من غطفان. وخالف ابن إسحاق في تاريخها فجعله الخميس ١٢ ربيع الأول سنة ٣ هـ. (٦) انفرد الواقدي في مغازيه، وتابعه تلميذه ابن سعد بإيراد قصة محاولة دعثور المحاربي الفتك برسول الله صلّى الله عليه وسلّم وأورد القصة ضمن هذه الغزوة خلاف ما ورد في الصحيحين عن وقوعها في غزوة ذي الرقاع (المغازي ١/ ٩٣) . (٧) ابن هشام- السيرة ٢/ ٤٢٥، الواقدي- المغازي ١/ ١٩٦، ابن سعد- الطبقات ٢/ ٣٥. (٨) ابن هشام- السيرة ٢/ ٤٢٥. (٩) ابن كثير- البداية ٤/ ٣.