(٢) النسائي (٦/ ٢٥٦) واللفظ له وقال الألباني: حسن صحيح (٢/ ٧٧٩) رقم (٣٤٢٩) . وأبو داود (٢٨٧٢) . وابن ماجة (٢٧١٨) . (٣) وجهت وجهي: قصدت بعبادتي، للذي فطر السماوات والأرض. أي ابتدأ خلقها. (٤) حنيفا: قال الأكثرون: معناه مائلا إلى الدين الحق وهو الإسلام. وأصل الحنف الميل. ويكون في الخير والشر. وينصرف إلى ما تقتضيه القرينة: وقيل: المراد بالحنيف هنا المستقيم. قاله الأزهري وآخرون. وقال أبو عبيد: الحنيف عند العرب من كان على دين إبراهيم صلّى الله عليه وسلّم: وانتصب حنيفا على الحال. أي وجهت وجهي في حال حنيفيتي. (٥) مسلم (٧٧١) . (٦) البخاري- الفتح ٦ (٣٤٨١) واللفظ له. ومسلم (٢٧٥٦) . (٧) النسائي (٥/ ٧٩) واللفظ له، وقال الألباني: حسن. صحيح النسائي (٢/ ٥٤٠ برقم ٢٣٩٩) . وابن ماجة (٢/ ٣٦٠٥) .