(٢) أخرجه البخاري (الفتح ٣/ ١٣٨٩) ومسلم (٢٤٤٣) . (٣) أخرجه البخاري (الفتح ٩/ ٥١٢٥) ومسلم (٢٤٣٨) وأحمد (٦/ ٤١ و١٢٨ و١٦١) من حديث عائشة- رضي الله عنها-. (٤) ترجمتها ومصادرها في «جامع الأصول» (١٢/ ٢٥٠- ٢٥١) . (٥) كان من السابقين الأولين إلى الإسلام. هاجر إلى الحبشة وعاد إلى المدينة، فشهد بدرا وأحدا وأصابه بأحد جراحات فمات منها- رضي الله عنه-. (٦) أخرجه أبو داود (٢٢٨٣) ، وابن ماجة (٢٠١٦) من حديث عمر أن رسول الله صلّى الله عليه وسلّم طلق حفصة ثم راجعها، وأخرجه النسائي (٦/ ٢١٣) من حديث ابن عمر وإسناده صحيح ولفظ المصنف ورد من حديث أنس عند الطبراني، ومن حديث عمار بن ياسر عند البزار والطبراني، ومن حديث قيس بن يزيد عند الطبراني يصح بمجموعها الحديث. انظر: مجمع الزوائد (٩/ ٢٤٤ و٢٤٥) ، والإصابة (٤/ ٢٦٤) . (٧) ترجمتها ومصادرها في «جامع الأصول» (١٢/ ٢٥٥- ٢٥٦) . (٨) أخرجه أبو داود (٢١٠٧ و٢١٠٨) والنسائي (٦/ ١١٩) وقال الأرناؤوط: إسناده صحيح. (٩) أخرجه ابن سعد من طريق الواقدي فيما ذكره الحافظ في الإصابة في ترجمة أم حبيبة.