(٢) البخاري- الصحيح (فتح الباري حديث ٤٥٨٤) ، مسلم- الصحيح ٣/ ١٤٦٥، (الحديث ١٨٣٤) ، أحمد- المسند ٣/ ٦٧، وانظر صحيح سنن ابن ماجه للألباني ٢/ ١٤٢ (حديث ٢٨٦٣) والحاكم- المستدرك ٣/ ٦٣٠- ١. (٣) القرآن الكريم- سورة النساء، الآية/ ٥٩. (٤) خالف ذلك الحافظ ابن كثير (التفسير ٢/ ٣٠٣) والطبري (التفسير ٨/ ٤٩٨- ٩) وقالا إنها إنما نزلت في خالد بن الوليد، وقالا إن الآية في جميع أولي الأمر من الأمراء والعلماء، وذكر الواقدي في المغازي (٣/ ٩٨٣) وتابعه ابن سعد في الطبقات (٢/ ١٦٣) أنها نزلت في علقمة بن محرز حين بعثه النبي صلّى الله عليه وسلّم في سرية لرد الأحباش عن جدة. (٥) وردت «العسرة» تسمية للغزوة في القرآن الكريم سورة التوبة، الآية (٢٩) ، وعنون البخاري لها «باب غزوة تبوك وهي غزوة العسرة» ، وأورد مسلم في صحيحه أن الرسول صلّى الله عليه وسلّم هو الذي سماها تبوك (الصحيح- كتاب الفضائل ٧/ ٦٠- ٦١) . (٦) القرآن الكريم- سورة التوبة (٢٩) . (٧) ابن سعد- الطبقات ٢/ ١٦٥. (٨) اليعقوبي- التاريخ ٢/ ٦٧. (٩) ابن كثير- التفسير ٥/ ٢١٠- ٢١١. وانظر ابن عساكر- تاريخ دمشق ١/ ١٦٧- ١٦٨، والخبر في ذلك مرسل وضعيف.