(٢) مؤاخاة أبي بكر وعمر، وطلحة والزبير، وعبد الرحمن بن عوف وعثمان، والزبير وابن مسعود، والنبي صلّى الله عليه وسلّم وعلي بن أبي طالب، وحمزة وزيد بن ثابت. (٣) ابن تيمية- منهاج السنة ٤/ ٩٦- ٩٧، ابن القيم- زاد المعاد ٢/ ٧٩، ابن كثير- السيرة النبوية ٢/ ٣٢٤. (٤) يذكر البلاذري- أنساب ١/ ٢٧٠: أنه لم يبق من المهاجرين أحد إلّا آخى بينه وبين أنصاري، وانظر ابن سعد- الطبقات ١/ ٢١ مما يجعل عدد المهاجرين معلوما عند التشريع. (٥) البخاري- الصحيح ٣/ ١١٩، ٦/ ٥٥- ٦٥، ٨/ ١٩٠- ٩١، مسلم- الصحيح ٤/ ١٩٦٠، ابن سعد- الطبقات ١/ ٩ د، ابن عبد البر- الدرر ٩٦، ابن القيم- زاد المعاد ٣/ ٧٩. (٦) انظر مثلا قصة مؤاخاة عبد الرحمن بن عوف بسعد بن الربيع الأنصاري وما جرى بينهما: البخاري- الصحيح ٥/ ٣٩، النسائي- السنن ٦/ ١٣٧. (٧) ابن سعد- الطبقات ١/ ٩، ابن القيم- زاد المعاد ٢/ ٧٩. (٨) القرآن الكريم- سورة الأنفال، الآية/ ٧٥، ويذكر ابن عباس- رضي الله عنهما-: أن نسخ التوارث بالمؤاخاة قد تم حين نزل قوله تعالى وَلِكُلٍّ جَعَلْنا مَوالِيَ (النساء/ ٣٣) ، مسلم- الصحيح ٤/ ١٩٦٠. (٩) البخاري- الصحيح ٣/ ٤٧، ٥/ ٨٨.