(٢) مسلم ٤ (٢٧٣٩) ، وأبو داود ١ (١٥٤٥) . (٣) البخاري- الفتح ٩ (٥٢٢٦) . (٤) أي بشير الذي سماه الرسول صلى الله عليه وسلّم بهذا الاسم، وكان اسمه في الجاهلية زحم فسماه الرسول صلى الله عليه وسلّم بشيرا. (٥) القائل هنا هو بشير بن نهيك الذي روى الحديث عن بشير رسول الله صلى الله عليه وسلّم أي ابن الخصاصية. (٦) سبق هؤلاء أي فاتهم ولم يدركوه. (٧) ابن ماجه ١ (١٥٦٨) ، وقال عبد الله بن عثمان: حديث جيد، وأحمد في المسند (٥/ ٨٣- ٨٤) واللفظ له. (٨) منع ابن جميل، أي منع الزكاة وامتنع من دفعها. (٩) ما ينقم ابن جميل.. أي ما يغضب ابن جميل على طالب الزكاة إلّا كفران هذه النعمة وهي أنه كان فقيرا فأغناه الله. (١٠) الأعتاد: آلات الحرب من السلاح والدّواب وغيرها، وقيل الخيل خاصة، والمراد أنهم طلبوا من خالد زكاة أعتاده ظنا منهم أنها للتجارة، فقال لهم الرسول إنكم تظلمونه بطلبها لأنه وقفها في سبيل الله، قبل الحول عليها ولا زكاة فيها. (١١) المعنى، أنى تسلفت منه زكاة عامين وليس عليه شيء. (١٢) صنو أبيه أي مثله ونظيره. (١٣) البخاري- الفتح ٣ (١٤٦٨) ، ومسلم (٩٨٣) واللفظ له. (١٤) الصنديد هو السيد الشجاع، جمعه صناديد. (١٥) الطوي: البئر التي بنيت وطويت بالحجارة لتثبت ولا تنهار. (١٦) ظهر على قوم أي انتصر عليهم.