(٢) رواه الإمام مالك في الموطأ (١/ ٢١٦) . وقال عبد القادر الأرناؤوط: إسناده صحيح. انظر تعليقه على جامع الأصول (٩/ ١٩٩) . (٣) رواه أبو داود برقم (٤٣٠١) . ورواه الإمام أحمد في مسنده (٦/ ٢٦) . وصححه الألباني. انظر صحيح الجامع الصغير برقم (٥٠٩٧) . (٤) انظر بداية السول (ص ٧٠) . (٥) رواه ابن أبي عاصم في كتاب السنة برقم (٧٩) من حديث كعب بن عاصم الأشعري ورواية أخرى من حديث أنس بن مالك رضي الله عنهم. وذكر له الألباني طرقا ثم قال: فالحديث بمجموع هذه الطرق حسن. انظر سلسلة الأحاديث الصحيحة برقم (١٣٣١) ، وأيضا صحيح الجامع الصغير برقم (١٧٨٢) . (٦) رواه الترمذي- واللفظ له- برقم (٢١٦٧) وقال: هذا حديث غريب من هذا الوجه. قال الحافظ السخاوي في المقاصد الحسنة: ... وبالجملة فهو حديث مشهور المتن ذو أسانيد كثيرة وشواهد متعددة في المرفوع وغيره.. ثم ساق له بعض الشواهد. انظر المقاصد الحسنة (ص ٤٦٠) . وأيضا رواية الترمذي هذه صححها الألباني في صحيح الجامع الصغير برقم (١٨٤٤) عدا الزيادة الأخيرة في الحديث وهي «ومن شذ شذ في النار» قال: ... فحذفتها لانعدام الشاهد المجبر لضعفها بخلاف ما قبلها. ورواه الطبراني أيضا من حديث ابن عمر بلفظ «لن تجتمع أمتي على ضلالة فعليكم بالجماعة فإن يد الله على الجماعة» قال الحافظ الهيثمي عن رواية الطبراني: رواه الطبراني بإسنادين رجال أحدهما ثقات رجال الصحيح خلا مرزوق مولى آل طلحة وهو ثقة. انظر مجمع الزوائد (٥/ ٢١٨) .