للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وَبُسَّتِ الْجِبالُ بَسًّا (٥)

فَكانَتْ هَباءً مُنْبَثًّا (٦)

وَكُنْتُمْ أَزْواجاً ثَلاثَةً (٧) «١»

١٢- التغابن:

٣٨- يَوْمَ يَجْمَعُكُمْ لِيَوْمِ الْجَمْعِ ذلِكَ يَوْمُ التَّغابُنِ وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ وَيَعْمَلْ صالِحاً يُكَفِّرْ عَنْهُ سَيِّئاتِهِ وَيُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها أَبَداً ذلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ

(٩) «٢»

١٣- الحاقة:

٣٩- الْحَاقَّةُ (١)

مَا الْحَاقَّةُ (٢)

وَما أَدْراكَ مَا الْحَاقَّةُ (٣) «٣»

١٤- الحق:

٤٠- وَاقْتَرَبَ الْوَعْدُ الْحَقُّ فَإِذا هِيَ شاخِصَةٌ أَبْصارُ الَّذِينَ كَفَرُوا يا وَيْلَنا قَدْ كُنَّا فِي غَفْلَةٍ مِنْ هذا بَلْ كُنَّا ظالِمِينَ (٩٧) «٤»

٤١- يَوْمَ يَقُومُ الرُّوحُ وَالْمَلائِكَةُ صَفًّا لا يَتَكَلَّمُونَ إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمنُ وَقالَ صَواباً (٣٨)

ذلِكَ الْيَوْمُ الْحَقُّ فَمَنْ شاءَ اتَّخَذَ إِلى رَبِّهِ مَآباً (٣٩)

إِنَّا أَنْذَرْناكُمْ عَذاباً قَرِيباً يَوْمَ يَنْظُرُ الْمَرْءُ ما قَدَّمَتْ يَداهُ وَيَقُولُ الْكافِرُ يا لَيْتَنِي كُنْتُ تُراباً (٤٠) «٥»

١٥- القارعة:

٤٢- كَذَّبَتْ ثَمُودُ وَعادٌ بِالْقارِعَةِ (٤) «٦»

٤٣- الْقارِعَةُ (١)

مَا الْقارِعَةُ (٢)

وَما أَدْراكَ مَا الْقارِعَةُ (٣)

يَوْمَ يَكُونُ النَّاسُ كَالْفَراشِ الْمَبْثُوثِ (٤)

وَتَكُونُ الْجِبالُ كَالْعِهْنِ الْمَنْفُوشِ (٥)

فَأَمَّا مَنْ ثَقُلَتْ مَوازِينُهُ (٦)

فَهُوَ فِي عِيشَةٍ راضِيَةٍ (٧)

وَأَمَّا مَنْ خَفَّتْ مَوازِينُهُ (٨)

فَأُمُّهُ هاوِيَةٌ (٩)

وَما أَدْراكَ ما هِيَهْ (١٠)

نارٌ حامِيَةٌ (١١) «٧»

١٦- الغاشية:

٤٤- هَلْ أَتاكَ حَدِيثُ الْغاشِيَةِ (١)

وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ خاشِعَةٌ (٢)


(١) الواقعة: ١- ٧ مكية
(٢) التغابن: ٩ مدنية
(٣) الحاقة: ١- ٣ مكية
(٤) الأنبياء: ٩٧ مكية
(٥) النبأ: ٣٨- ٤٠ مكية
(٦) الحاقة: ٤ مكية
(٧) القارعة: ١- ١١ مكية