(٢) أصل النوء الطلوع، وقيل السقوط، والمراد سقوط أو طلوع كوكب ما. (٣) البخاري- الفتح (٨٤٦) ، ومسلم (٧١) واللفظ له. (٤) مسلم (١٧٢٨) . (٥) مسلم (٧١٣) واللفظ له، والنسائي (٧٢٩) ، وفيه رواية للحديث عن أبي أسيد وأبي حميد معا. (٦) البخاري- الفتح (٢٧٨٦) . (٧) البخاري- الفتح ٦ (٣٣٠٣) . (٨) الترمذي (٣٥٧١) قال أبو عيسى: هكذا روى حماد بن واقد هذا الحديث، وقد خولف في روايته، وحماد بن واقد هذا هو الصفار ليس بالحافظ وهو عندنا شيخ بصري، وروى أبو نعيم هذا الحديث عن إسرائيل عن حكيم بن جبير عن رجل عن النبي صلّى الله عليه وسلّم، مرسل، وحديث أبي نعيم أشبه أن يكون أصح. وقال محقق جامع الأصول (٤/ ١٦٦) : هو حديث حسن.