(٢) الشّنظير: هو الفحاش سيىء الخلق. (٣) مسلم (٢٨٦٥) . (٤) المسدد: المستقيم المقتصد في الأمور. (٥) الضريبة: الطبيعة والسجية. (٦) أحمد (٢/ ١٧٧) رقم (٦٦٤٨) وقال شاكر: إسناده صحيح (١٠/ ١٣٤) واللفظ له. وقال في مجمع الزوائد: رواه أحمد والطبراني في الكبير والأوسط وفيه: ابن لهيعة وفيه ضعف وبقية رجاله رجال الصحيح (٨/ ٢٢) . وكذا المنذري في الترغيب والترهيب (٣/ ٢٥٧) . وذكره الألباني في صحيح الجامع (١/ ١٦٤) رقم (١٩٤٥) . وفي الصحيحة (٢/ ٥٨) رقم (٥٢٢) وعزاه كذلك إلى مكارم الأخلاق للخرائطي. (٧) البخاري- الفتح ٣ (١٣٩٦) . ومسلم (١٣) واللفظ له. (٨) سددني: أي وفقني واجعلني مصيبا في جميع أموري مستقيما، وأصل السداد: الاستقامة والقصد في الأمور. وسداد السّهم: تقويمه. (٩) معنى اذكر بالهدى هدايتك: أي تذكر ذلك في حال دعائك بهذين اللفظين؛ لأن هادي الطريق لا يزيغ عنه ومسدد السهم يحرص على تقويمه ولا يستقيم رميه حتى يقومه، وقيل: ليتذكر بهذا اللفظ السداد والهدى لئلا ينساه. (١٠) مسلم (٢٧٢٥) . (١١) المنصف والوصيف: الخادم.