(٢) أبو داود (١/ ٤٢٩) وقال الألباني (١/ ٨٧) : حسن، وأورده في مجمع الزوائد (١/ ٤٧) إلا أن السؤال وقع للنبي صلّى الله عليه وسلّم لا لأبي الدرداء وزاد بعدها: إن الله لم يأمن بني آدم على شيء من دينه غيرها، وقال رواه الطبراني في الكبير وإسناده جيد. (٣) نزا عليها الفحل أي وثب. (٤) فقلص: أي اجتمع. (٥) مسند الإمام أحمد ٥ (٣٥٩٨) بتحقيق أحمد شاكر (٥/ ٢١٠) : إسناده صحيح. وجاء بإسناد بعده. قال: فأتاه أبو بكر بصخرة منقورة، فاحتلب فيها وشرب، وشرب أبو بكر وشربت. قال: ثم أتيته بعد ذلك. قلت: علمني من هذا القرآن، قال: إنك غلام معلم، قال: فأخذت من فيه سبعين سورة. (٦) يغربل الناس: يذهب خيارهم ويبقى شرارهم. (٧) حثالة من الناس: الحثالة الرديء من كل شيء. (٨) مرجت: اختلفت وفسدت. (٩) ابن ماجة (٣٩٥٨) واللفظ له، أبو داود برقم (٤٣٤٣) وقال الألباني (٣/ ٨٢٠) : حسن صحيح، وفي المسند تحقيق أحمد شاكر برقم (٧٠٤٩) وقال: حديث صحيح. وقال محقق «جامع الأصول» (١٠/ ٦) : حديث صحيح. (١٠) البخاري- الفتح ١٣ (٧٢٥٤) ، ومسلم (٢٤٢٠) .