(٢) خطم الجبل: أي رعن الجبل وهو الأنف العظيم منه تراه متقدما عليه. (٣) يوم الذمار: أي يوم الحرب. (٤) وقوله كذب سعد: يعني أخطأ فيما قال. (٥) البخاري- الفتح ٧ (٤٢٨٠) . (٦) الترمذي (٢٣٠٥) . وابن ماجة (٤٢١٧) . وقال في الزوائد: هذا إسناد حسن. وأحمد (٢/ ٣١٠) . وقال محقق «جامع الأصول» (١١/ ٦٨٧) : وأخرجه البيهقي في الشعب وهو حديث حسن. (٧) ذكره الدمياطي في المتجر الرابح وقال: رواه الطبراني بإسناد جيد، والبيهقي بإسناد لا بأس به نحوه (٣٠٦) . السنن الكبرى (٤/ ٤٧١) . ونحوه عند البخاري- الفتح (٢/ ٤٥٧) / (٩٦٩) . (٨) معنقا: أي مسرعا إلى الخير. (٩) بلّح: يعني انقطع. (١٠) أبو داود (٤٢٧٠) وقال الألباني: صحيح (٣/ ٨٠٥) . والحاكم (٤/ ٣٥١) وقال: هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه ووافقه الذهبي. وذكره الألباني في الصحيحة (٢/ ٢٤) / ٥١١ وعزاه لابن حبان وابن عساكر. ومعنى الحديث: أن المؤمن لا يزال مسرعا في طاعته منبسطا في عمله، وقيل المراد يوم القيامة (النهاية: ٣/ ٣١٠) .