(٢) الموطأ (٢/ ٩٠٢) واللفظ له في حسن الخلق وهو من غير إسناد. قال ابن عبد البر كما في (جامع الأصول ٤/ ٤) : لكن ورد معناه، وذكر الزرقاني أحاديث من شواهده، وقال محقق جامع الأصول (٤/ ٤) : الحديث حسن بطرقه وشواهده التي تشهد له بالمعنى. (٣) البخاري- الفتح ٧ (٣٨٦١) واللفظ له، ومسلم (٢٤٧٤) . (٤) الترمذي ٤/ ٢٠٠٢) واللفظ له، وقال: حسن صحيح، والبذيء: هو الذي يتكلم بالفحش ورديء الكلام، وأبو داود (٤٧٩٩) ، وقال محقق جامع الأصول (٤/ ٦) : إسناده حسن، وقال مراجع رياض الصالحين (٢٣٢) : الحديث صحيح. (٥) الترمذي ٤ (٢٠٠٣) وأبو داود رقم ٤٧٩٩ وقال محقق جامع الأصول (٤/ ٦) : إسناده حسن. (٦) أبو داود (٤٧٧٣) ، وقال الألباني (٣/ ٩٠٧) : حسن.