(٢) إذا قضى الله الأمر في السماء: أي إذا تكلم الله بالوحي أخذت السماء رجفة شديدة من خوف الله. (٣) خضعانا: أي خاضعين. (٤) كأنه: أي القول المسموع- كلام الله-. (٥) البخاري- الفتح ٨ (٤٨٠٠) . (٦) الترمذي (٢٥٨٧) وقال: حديث حسن غريب صحيح. وكذا قال في نفسي سورة المؤمنون رقم (٣١٧٦) ، وأحمد (٣/ ٨٨) ، والحاكم (٢/ ٣٩٥) وصححه. وفي سنده عندهم دراج أبو السموح، وهو ضعيف في روايته عن أبي الهيثم (التقريب ٢٠١) ، لكن الترمذي والحاكم صححاه، كما أن له شاهدا صحيحا عن عبد الله بن مسعود بلفظ «وهم فيها كالحون» قال: ألم تر إلي الرأس المشيط الذي قد بدا أسنانه وقلصت شفتاه» تفسير الطبري (١٨/ ٤٣) . (٧) البخاري- الفتح ٢ (١٠٥٩) ، مسلم (٩١٢) واللفظ له. (٨) الترمذي (٣٢٩٧) وقال: هذا حديث حسن غريب، والحاكم في المستدرك (٢/ ٣٤٣) ووافقه الذهبي، والبغوي في شرح السنة (١٤/ ٣٧٢) وقال محققه: إسناده حسن. وصححه الشيخ الألباني في صحيح الجامع (٣٦١٦) .