(٢) البخاري- الفتح ٦ (٢٨٣٤) ، ومسلم (١٨٠٥) واللفظ له. (٣) مسلم (٢٩٥٨) (٤) البخاري- الفتح ١١ (٦٤١٦) . قالوا في شرح هذا الحديث: معناه لا تركن إلى الدنيا ولا تتخذها وطنا ولا تحدث نفسك بطول البقاء فيها ولا بالاعتناء بها ولا تتعلق منها بما لا يتعلق به الغريب في غير وطنه ولا تشتغل فيها بما لا يشتغل به الغريب الذي يريد الذهاب إلى أهله وبالله التوفيق. (٥) نقول كما أمرنا الله: أي نحمده ونشكره ونسأله المزيد من فضله. (٦) تتنافسون: التنافس إلى الشيء: المسابقة إليه وكراهة أخذ غيرك إياه. (٧) تتدابرون: التدابر: كناية عن الاختلاف والافتراق وأصله أن يولي كل واحد ظهره لأخيه. (٨) مسلم (٢٩٦٢) .. وتجعلون بعضهم على رقاب بعض: أي تجعلون بعضهم أمراء على بعض.