(٢) البخاري- الفتح ٧ (٣٧٩٣) ، ومسلم (١٠٥٩) واللفظ له (٣) الترمذي (٣٥٧٨) وقال: حديث حسن صحيح. وأورده السيوطي في الجامع الصغير وصححه الشيخ الألباني (١٢٩٠) . وزاد أحمد وابن خزيمة والحاكم «وشفعني فيه» وهي من الأدلة الكثيرة على أن التوسل والتوجه المذكور في الحديث هو بدعائه صلّى الله عليه وسلّم لأن معناها: اقبل شفاعتي: أي في دعائه وكذلك قوله «فشفعه في» أي اقبل شفاعته أي دعاءه. ذكر هذه الفائدة الشيخ الألباني في صحيح الجامع (١/ ٤٠٤) . (٤) البخاري- الفتح ٧ (٣٧٩٢) ، مسلم (١٨٤٥) واللفظ له. (٥) البخاري- الفتح ٦ (٣٠٢٤، ٣٠٢٥) ، مسلم (١٧٤٢) واللفظ له. (٦) لكاع: يقال امرأة لكاع ورجل لكع، ويطلق ذلك على اللئيم وعلى العبد وعلى الغبي الذي لا يفهم كلام غيره وعلى الصغير. وخاطبها ابن عمر بهذا إنكارا عليها وليس المراد وصفها بذلك المعنى. (٧) أي لأواء المدينة. واللأواء: الشدة وضيق العيش. (٨) رواه الترمذي (٣٩١٨) وقال: هذا حديث حسن صحيح غريب من حديث عبيد الله. وأصل الحديث عند مسلم (٤٨١، ٨٤٣، ١٠٠٤) . (٩) البخاري- الفتح ١١ (٦٤٧٠) ، ومسلم (١٠٥٣) واللفظ له.