(٢) البخاري- الصحيح (فتح الباري ٧/ ١٨٧) . (٣) المرجع السابق ٧/ ١٨٧- ١٨٨، ابن سعد- الطبقات ١/ ٢٠٤. (٤) البخاري- الصحيح (فتح ٧/ ١٨٩) ، ابن إسحاق- السيرة ص/ ١٩٤، ابن هشام- السيرة ١/ ٣ إإ، وأنظر ابن سعد- الطبقات ١/ ٢٠٤، ابن كثير- البداية والنهاية ٣/ ٧٤. (٥) ولم تكن قد تزوجها رسول الله صلّى الله عليه وسلّم حينذاك. (٦) إسناده حسن، ذلك أن رواية يونس بن بكير قد توبعت برواية البكائي، كما أن محمد بن إسحاق بن يسار قد صرح بالتحديث (السيرة ص/ ١٩٤) . وقد أورد البخاري الحديث بتقديم «أحد عنده» وتبديل «فألحقوا» بعبارة «فلو خرجتم إليه حتى يجعل الله» (فتح ٧/ ٢٧٧، حديث ٣٨٧٦) . (٧) البخاري- الصحيح (فتح ٧/ ١٨٩) ، ابن هشام- السيرة النبوية ١/ ٣٣٤. (٨) البخاري- الصحيح (فتح ٧/ ٢٢٧ (رقم ٣٨٧٦) وعقب ابن حجر على ذلك بقوله «وبهذا تظهر النكتة في تصدير البخاري الباب بحديث عثمان» وأنظر البيهقي- دلائل النبوة ٢/ ٢٩٧. (٩) البخاري- الصحيح (فتح الباري ٧/ ٢٢٧- ٨) ، ابن سعد- الطبقات ١/ ٢٠٤، ابن هشام- السيرة ١/ ٤٣٠. (١٠) البخاري- الصحيح (فتح الباري ٧/ ٢٢٨) ، ابن سعد- الطبقات ١/ ٢٠٤.