(٢) البخاري- الصحيح (فتح ١/ ٤٥٨، ٣/ ٤٩٢، ٦/ ٣٧٤، مسلم- الصحيح ١/ ١٤٨) . (٣) القرآن الكريم- سورة الإسراء، الآية/ ١. (٤) القرآن الكريم- سورة النجم، الآيات/ ١٣- ١٨. (٥) البخاري- الصحيح- كتاب الصلاة، الباب الأول (الفتح ١/ ٤٥٨) ، كتاب الحج، باب ما جاء في زمزم، (الفتح ٣/ ٤٩٢) ، كتاب الأنبياء، الباب الخامس: ذكر إدريس عليه السلام (الفتح ٦/ ٣٧٤) ، مسلم- الصحيح باب الإسراء ١/ ١٤٨. (٦) البخاري- الصحيح (فتح الباري ١/ ٤٥٨، ٣/ ٤٩٢، ٦/ ٣٧٤) ، مسلم- الصحيح (١/ ١٤٨) ووردت روايات أخرى صحيحة تفيد أن الرسول صلّى الله عليه وسلّم كان نائما في الحجر، في المسجد الحرام حين شق صدره وغسل قلبه، ويمكن الجمع بين الروايات بأنه كان في بيته ثم جاء به جبريل- عليه السلام- إلى المسجد الحرام لإتمام الإستعدادات للرحلة ثم الإنطلاق من باب المسجد الحرام، (مسلم الصحيح ١/ ١٥٠) وانظر أيضا: البخاري- الصحيح (فتح الباري ٦/ ٣٠٢، ٧/ ٢١٠، ١٣/ ٤٧٨) . (٧) البخاري- الصحيح (فتح الباري ٧/ ٢٠٥) . (٨) البخاري- الصحيح (فتح الباري ٧/ ٢٠١- ٢٠٢) .