(٢) أحمد- المسند ١/ ٣٠٩ بإسناد صحيح، وقد صححه السيوطي في الدر المنثور ٤/ ١٥٥، والهيثمي في مجمع الزوائد ١/ ٦٤- ٦٥. (٣) ابن هشام- السيرة النبوية ٢/ ٤٥، الحاكم- المستدرك ٣/ ٦٢- ٦٣، وصححه ووافقه الذهبي. (٤) أحمد- المسند ١/ ٣٤٩ بإسناد صحيح، ابن كثير- التفسير ٣/ ١٥ وفي إسناده هلال بن خبّاب صدوق. (٥) الحاكم- المستدرك ٣/ ٦٢- ٦٣، ٧٦- ٧٧، وفي إسناده محمد بن كثير الصنعاني صدوق كثير الغلط (التقريب ص/ ٥٠٤) . (٦) الخفاجي- نسيم الرياض في شرح الشفا للقاضي عياض ٢/ ٢٦٥. (٧) البخاري- الصحيح (فتح الباري ٧/ ٢٠٢، وانظر نفي سفيان بن عيينة أن تكون رؤيا منام عن تفسير الطبري ١٥/ ١١٠، ويقول ابن حجر: إن الإسراء والمعراج وقعا في ليلة واحدة في اليقظة بجسد النبي صلّى الله عليه وسلّم وروحه بعد البعث، وإلى هذا ذهب الجمهور من علماء المحدثين والفقهاء والمتكلمين، وتواردت عليه ظواهر الأخبار الصحيحة، ولا ينبغي العدول عن ذلك، إذ ليس في العقل ما يحيله حتى يحتاج إلى تأويل» (فتح الباري (١٥/ ٤٤) ، وانظر ابن القيّم- زاد المعاد ١/ ٩٩، ٣/ ٣٤، ٤٠ حيث نص إلى أن الإسراء والمعراج كانا في ليلة واحدة.