(٢) البخاري- الصحيح (فتح الباري ٧/ ٢٥٠) . (٣) مسلم- الصحيح ٤/ ٢٣١١، أما الروآيات التي تفيد استقباله صلّى الله عليه وسلّم بنشيد: طلع البدر علينا..» فلم ترد بها روآية صحيحة، انظر عن ذلك ابن حجر- فتح الباري ٧/ ٢٦١، ٢٦٢، ابن القيم- زاد المعاد ٣/ ٥٥١، الزرقاني- شرح المواهب اللدنيّة ١/ ٣٥٩، ٣٦٠. (٤) البخاري- الصحيح (فتح الباري ٧/ ٢٦٠) . (٥) ابن هشام- السيرة ١/ ٤٩٤، موسى بن عاقبة- المغازي ١/ ١٨٣، ابن حجر- فتح الباري ٣/ ٢٤٥، ٧/ ٢٤٦، التقريب ص/ ٣٩٣، ابن كثير- البدآية والنهاية ٣/ ٢٠٠، وانظر ابن سعد- الطبقات ٢٣٦- ٢٣٧، وقد ورد في المصادر المذكورة روآية عن النبي صلّى الله عليه وسلّم يقول فيها للأنصار: «دعوا الناقة فإنها مأمورة» وهي بدون إسناد عند ابن هشام وموسى بن عاقبة، وهي عند الحاكم وابن كثير بسند ضعيف فيه محمد بن سلمان لا يعرف حاله، وعند ابن سعد بسند الواقدي متروك، كما أوردها بسند معضل (١/ ٢٣٧) . (٦) البخاري- الصحيح (فتح الباري ٧/ ٢٥٠، ٢٦٥) . (٧) ابن هشام- السيرة ١/ ٤٩٨- ٤٩٩ بإسناد صحيح، الحاكم- المستدرك ٣/ ٤٦٠- ٤٦١، وقال هذا إسناد صحيح على شرط مسلم ووافقه الذهبي، ابن حجر- فتح الباري ٧/ ٢٥٢، ابن كثير- البدآية والنهاية ٣/ ١٩٩، وأورد ابن سعد في الطبقات الكبرى ١/ ٢٣٧ بإسناد ضعيف روآية تشير إلى أن مقامه بدار أبي أيوب قد استمر سبعة أشهر. (٨) البخاري- الصحيح (فتح الباري ٧/ ٢٤٧) .