(٢) أحمد- الفتح الرباني ٢١/ ٦- ٧، ابن كثير- البداية ٣/ ٢٤١- ٢ وقد بنيت في بداية الأمر حجرتان إحداهما لأم المؤمنين سودة بنت زمعة، والأخرى لأم المؤمنين عائشة بنت الصديق وهما أول بيتين بنيا، ونقل البخاري عن الحسن البصري قوله أنه دخل حجرات نساء النبي في خلافة عثمان وأنه كان يتناول سقفها بيده، ابن كثير- البداية والنهاية ٣/ ٢٤١، الشامي- سبل الهدى ٣/ ٥٠٨. (٣) أورد البخاري في صحيحه (فتح الباري: ح ٣٥٨٤، ٣٥٨٥) خبرا عن حنين الجذع، ونقله ابن كثير- البداية ٣/ ٢٣٩- ٢٤٠، وأورد البيهقي في دلائل النبوة ٢/ ٥٥٩ تعقيب الحسن البصري على ذلك بعد ذكره الحديث عن أنس- رضي الله عنه-. (٤) يظهر من وصف المصادر لحالة المرض، والدورات التي تنتابهم فيها الحمى أنها- على الأرجح مرض الملاريا. (٥) نقل البخاري في الصحيح «عن- بلال رضي الله عنه- اللهم العن شيبة بن ربيعة وعتبة بن ربيعة، وأمية بن خلف كما أخرجونا من أرضنا إلى أرض الوباء ... » (الفتح الحديث ١٨٨٩) . (٦) البخاري- الصحيح (فتح الباري ٧/ ٢٦٢) . (٧) البخاري- الصحيح (فتح الباري ٧/ ٢٦٩) .