(٢) الدر المنثور (٦/ ٢٤) ، وفي هذا إشارة إلى ما ردّ به المسلمون بإرشاد النبي صلّى الله عليه وسلّم على أبي سفيان بن حرب يوم وقعة أحد عندما قال: لنا العزّى ولا عزّى لكم. فقال المسلمون: الله مولانا ولا مولى لكم. (٣) المرجع السابق (٦/ ٢٤) . (٤) المرجع السابق نفسه، الصفحة نفسها. (٥) المرجع السابق نفسه، والصفحة نفسها، ويشير ابن زيد بذلك إلى قوله تعالى في سورة فاطر إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ ... (الآية ١٠) ؛ وانظر تفسير الطبري (١٧/ ١٠٢) . (٦) تفسير غرائب القرآن للنيسابوري (بهامش الطبري) (١٧/ ٧٩) . (٧) تفسير القرطبي (١٢/ ٣٠) . (٨) المرجع السابق (١٢/ ٣١) . (٩) المرجع السابق (١٧/ ١٠٢) .