(٢) لا يحفظها أحد إلا دخل الجنة: أي يقربها ويخضع لها، ومن حفظها عدّا ولم يعمل بها كان كمن حفظ القرآن ولم يعمل بما فيه، وقيل: المراد العمل بها والتعقل بمعاني الأسماء والإيمان بها. (٣) البخاري- الفتح ١١ (٦٤١٠) واللفظ له. ومسلم (٢٦٧٧) . والوتر: بفتح الواو وكسرها: الفرد، ومعناه في حق الله أنه الواحد الذي لا نظير له في ذاته. (٤) المنذري في الترغيب والترهيب (٤/ ١٦) واللفظ له وقال: رواه الطبراني في الأوسط. وقال الهيثمي (١٠/ ٢٧٤) : رواه الطبراني في الأوسط ورجاله ثقات (٥) البخاري- الفتح ١٣ (٧٣٧٥) واللفظ له. ومسلم (٨١٣) . (٦) البخاري- الفتح ٧ (٣٧٨٣) واللفظ له. ومسلم (٧٤) . (٧) البخاري- الفتح ١ (٢١) واللفظ له. ومسلم (٤٣) . (٨) أي إن العبد إذا جعل الله وليه فإن الله لا يتخلى عنه. (٩) المنذري في الترغيب والترهيب (٤/ ٢٧، ٢٨) واللفظ له وقال: رواه الطبراني في الصغير (٢/ ١١٤ برقم ٨٧٤) بإسناد جيد. وقال الهيثمي (١٠/. ٢٨) : رواه الطبراني في الصغير والأوسط ورجاله رجال الصحيح غير محمد بن ميمون الخياط وقد وثق. (١٠) الترمذي (٢٣٨٧) واللفظ له، وقال: هذا حديث حسن صحيح. وقال محقق جامع الأصول (٦/ ٥٥٨) : إسناده حسن. وعند البخاري ومسلم (٢٦٤٠، ٢٦٤١) من حديث عبد الله بن مسعود وحديث: أبي موسى بدون ذكر الأعرابي.