(٢) البخاري- الفتح ١ (٣٦) . ومسلم (١٨٧٦) . (٣) أبو داود (٢٩٤٨) وقال الألباني (٢/ ٥٦٩) : صحيح واللفظ من تحقيق الألباني. وقال محقق جامع الأصول (٤/ ٥٢) : إسناده حسن. (٤) الترمذي (١٣٣٢ و١٣٣٣) . (٥) البخاري- الفتح ١٣ (٧١٥٠) . ومسلم (١٤٢) واللفظ له. (٦) مسلم (١٨٣٣) . (٧) إنك ضعيف وإنها أمانة: هذا الحديث أصل عظيم في اجتناب الولايات، لا سيما لمن كان فيه ضعف عن القيام بوظائف تلك الولاية. وأما الخزي والندامة فهو في حق من لم يكن أهلا لها، أو كان أهلا ولم يعدل فيها، فيخزيه الله تعالى يوم القيامة ويفضحه ويندم على ما فرط. وأما من كان أهلا للولاية، وعدل فيها، فله فضل عظيم تظاهرت به الأحاديث الصحيحة. (٨) مسلم (١٨٢٥) .