(٢) معنى هذه العبارة: الأمر بضيافة الوفود وإكرامهم تطييبا لنفوسهم وترغيبا لغيرهم، وإعانة لهم على سفرهم. (٣) الساكت هنا هو ابن عباس، والناسي هو سعيد بن جبير الذي روى حديثه، قال المهلب: والثالثة هي تجهيز جيش أسامة. (٤) البخاري ٦ (٣٠٥٣) ، ومسلم ٢ (١٦٢٧) ، واللفظ له. (٥) المراد أوصاه بمن معه. (٦) مسلم ٣ (١٧٣١) . (٧) البخاري، الفتح ٣ (١١٧٨) ، ومسلم (٧٢١) ، واللفظ له. (٨) البخاري، الفتح ١٠ (٦٠١٤) ، ومسلم (٢٦٢٥) ، واللفظ واحد. (٩) مسلم (٢٦٢٥) . (١٠) البخاري ٦ (٣٣٣١) ، ومسلم ٢ (١٤٦٨) . (١١) القيراط جزء من أجزاء الدينار، والدرهم، وهو الآن كذلك ويستعمل أيضا اسما لجزء من أربعة وعشرين جزءا من الفدان وكان أهل مصر- ولا يزالون- يكثرون من استعماله والتحدث به، وقد ورد التصريح باسم مصر في الحديث الذي أورده مسلم عقيب هذا. (١٢) مسلم ٤ (٢٥٤٣) . (١٣) البخاري، الفتح ١٠ (٦١١٦) .