(٢) البخاري- الصحيح (فتح الباري- حديث ٣٥٧٦، ٤١٥١، ٤١٥٤) ، مسلم- الصحيح، كتاب الإمارة ص ٧٣، ٧٥، يحيى بن معين- التاريخ ١/ ٣٢١، البيهقي- دلائل النبوة ٢/ ٢١٤. (٣) البخاري- الصحيح (فتح الباري- حديث ٤١٧٩) . (٤) وانفرد الواقدي بالقول بأنهم لم يكونوا يحملون السلاح، المغازي ٢/ ٥٧٣. (٥) البخاري- الصحيح (فتح الباري- حديث ١٦٩٤- ١٩٦٥) وهذا يدل على أن ميقات ذي الحليفة كان قد جرى تحديده قبل غزوة الحديبية. (٦) أحمد- المسند ٤/ ٣٢٣، ابن هشام- السيرة ٣/ ٣٠٨. (٧) البخاري- الصحيح (فتح الباري- حديث ٤١٧٩) ، أحمد- المسند ٤/ ٣٢٣، ابن هشام- السيرة ٣/ ٣٠٨. (٨) البخاري- الصحيح (فتح الباري- الأحاديث ١٨٢١- ١٨٢٤) ، والسقيا موضع يبعد ١٨٠ كيلا من المدينة في الطريق إلى مكة. (٩) موضع على طريق المدينة- مكة، يبعد ٨٠ كيلا عن مكة. (١٠) واد بين عسفان ومكة قريب إلى عسفان، يبعد عنها ١٦ كيلا عن مكة، انظر: البلادي- معجم المعالم الجغرافية في السيرة، ص/ ٢٦٤. (١١) البخاري- الصحيح (فتح الباري، الأحاديث ٤١٧٨- ٤١٧٩) ، أحمد- المسند ٤/ ٣٢٣. (١٢) البخاري- الصحيح (فتح الباري- حديث ٤١٧٩) . (١٣) البخاري- الصحيح (فتح الباري- حديث ٤١٧٩) ، أبو داود- السنن ٢/ ٢٨ (حديث ١٢٣٦) ، النسائي- السنن (حديث ١٥٥٠- ١٥٥١) ، ابن كثير- التفسير ١/ ٥٤٨. (١٤) مسلم- الصحيح ٤/ ٢١٤٤ (حديث ٢٧٨٠) ، البيهقي- السنن الكبرى ٣/ ٢٥٧، ابن كثير- التفسير ١/ ٥٤٨، وهذا على رأي من أخر غزوة ذات الرقاع إلى ما بعد فتح خيبر، وهو الصحيح، وخلافا لما ذكره ابن إسحاق وابن هشام والواقدي (السيرة ٣/ ٢٠٣، المغازي ١/ ٣٩٦) .