(٢) البخاري- الفتح ٦ (٣٣١٧) . (٣) الترمذي (١٠٧٤) ، وقال: هذا حديث حسن غريب. وأحمد (٢/ ١٦٩) ، وأورده السيوطي في الجامع الصغير وحسّن إسناده الشيخ الألباني صحيح الجامع (٥٦٤٩) . (٤) أحمد (٢/ ٢٣٧) واللفظ له، وقال الشيخ أحمد شاكر (١٢/ ٢٢٨) : إسناده صحيح. والحاكم في المستدرك (٤/ ١٣١) وصححه ووافقه الذهبي. (٥) ولج الجنة: أي دخلها. (٦) هكذا وردت «لا تخبرنا» على النهي، وفي جامع الأصول «ألا تخبرنا؟» على الاستفهام وهو المناسب للسياق. (٧) ما بين لحييه: يريد اللسان، وما بين رجليه: يريد الفرج. ولم يصرح به استهجانا واستحياء. (٨) الموطأ (٢/ ٧٥٤) واللفظ له مرسلا؛ في الكلام، باب ما جاء فيما يخاف من اللسان ولكن يشهد له معنى الحديث الذي بعده عند الترمذي من حديث أبي هريرة رضي الله عنه ورقمه (٢٤٠٩) . وجامع الأصول برقم (٩٣٦٧) . (١١/ ٧٠٩) . (٩) الترمذي (٢٤٠٩) وقال: هذا حديث حسن غريب. ويشهد له حديث الموطأ في باب الكلام، وأخرجه ابن حبان في صحيحه (٥٧٠٣) ، والحاكم (٤/ ٣٥٧) وصححه ووافقه الذهبي مع أن فيه وهو ضعيف ولكن إسناده صحيح بمجموع طرقه حسن.