(٢) أورد ذلك ابن الجوزي في صفة الصفوة عن طريق الزهري، وانظر: الشامي- سبل الهدى ١١/ ١٩٥- ١٩٦. (٣) القرآن الكريم- سورة الممتحنة، الآية/ ٧. (٤) القرآن الكريم- سورة الأحزاب، الآية/ ٥٠، وعن زواج النبي صلّى الله عليه وسلّم منها انظر: ابن زبالة- أزواج ص/ ٧٥- ٦، ابن عبد البر- الاستيعاب ٤/ ٤٠٧. (٥) مسلم- الصحيح، ٢/ ١٠٤٦، أحمد- المسند ٦/ ٨٣٤، برواية أبي يعلى عن طريق أنس. (٦) أورد ابن سعد في طبقاته (٨/ ١٠٠) رواية مرسلة ذكر فيها أن عائشة وحفصة (رضي الله عنهما) كانتا تنالان من صفية وأن النبي صلّى الله عليه وسلّم علمها أن ترد عليهن بأن أباها هارون صلّى الله عليه وسلّم وعمها موسى صلّى الله عليه وسلّم وزوجها محمد صلّى الله عليه وسلّم. ونقل الشامي في سبل الهدى (١١/ ٢١٦) خبرا عن غضب النبي صلّى الله عليه وسلّم. (٧) كان النبي صلّى الله عليه وسلّم قد خاصم زينب بنت جحش وقاطعها قرابة ثلاثة أشهر بسبب أنها عرّفتها «باليهودية» في حضرته صلّى الله عليه وسلّم، وقد ورد ذلك في رواية البزار والضياء المقدسي في صحيحه عن علي بن أبي طالب- رضي الله عنه-، والبزار بسند جيد عن أنس بن مالك- رضي الله عنه-، (الهيثمي- مجمع الزوائد ٤/ ٣٣٤) ، ومنها ما أورده ابن أبي خيثمة عن أبي عبيدة معمر بن المثنى (ابن سعد- الطبقات ٤/ ٣٣٤) ، الشامي- سبل الهدى ١١/ ٢١٩- ٢٢٠. (٨) الشامي- سبل الهدى ١١/ ٢٢٠- ٢٣٣.