(٢) رواه مسلم برقم (٢٣٤٠/ ٩٩) . (٣) رواه الترمذي مطولا برقم (٣٦٣٨) ، ورواه الإمام أحمد في المسند (١/ ٩٦، ١١٦، ١١٧، ١٣٤) ، وابن سعد في الطبقات (١/ ٤١٠- ٤١٢) ، والحاكم في المستدرك (٢/ ٦٠٦) مطولا وقال: هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه بهذه الألفاظ ووافقه الذهبي، ورواه البيهقي في دلائل النبوة (١١/ ٢٠٦) ، وأبو داود الطيالسي بلفظ: «كان رسول الله صلّى الله عليه وسلّم مشربا وجهه حمرة» . وصحح الحديث كذلك الألباني. انظر صحيح الجامع الصغير برقم (٤٤٩٧) . (٤) تفرد به الترمذي في الشمائل المحمدية (ص ٢٧) ، وحسنه الألباني. انظر صحيح الجامع برقم (٤٤٩٥) . (٥) سبيكة فضة: سبك الذهب والفضة بمعنى ذوبه وأفرغه في قالب، والسبيكة: القطعة المذوبة منه. انظر لسان العرب (١٠/ ٤٣٨) والمراد تشبيهه صلّى الله عليه وسلّم- كما في رواية النسائي- أو تشبيه ظهره الشريف بالقطعة من الفضة في البياض والصفاء. (٦) أبو داود مختصرا برقم (١٩٩٦) . ورواه النسائي (٥/ ١٩٩، ٢٠٠) بلفظ «أن النبي خرج من الجعرانة ليلا كأنه سبيكة فضة فاعتمر ثم أصبح بها كبائت» ، ورواه الإمام أحمد (٣/ ٤٢٦) ، (٤/ ٦٩) ، (٥/ ٣٨٠) واللفظ له. ورواه البيهقي في دلائل النبوة (١/ ٢٠٧) . وصححه الألباني- انظر صحيح سنن أبي داود برقم (١٧٥٨) . (٧) يقضي. أي في حالة الاحتضار. (٨) والبيت قاله أبو طالب في قصيدته اللامية المشهورة يمدح فيها رسول الله صلّى الله عليه وسلّم. انظر السيرة النبوية لابن هشام (١/ ٢٩١- ٢٩٩) . (٩) رواه الإمام أحمد في مسنده (١/ ٧) ، قال الحافظ الهيثمي: رواه أحمد والبزار ورجاله ثقات. انظر مجمع الزوائد (٨/ ٢٧٢) .