(٢) الكتم: نبات يصبغ به الشعر يكثر بياضه أو حمرته إلى الدهمة. (٣) بحتا: أي خالصا لم يخلط بغيره. (٤) رواه مسلم برقم (٢٣٤١/ ١٠٣) . (٥) صدغيه: الصدغ بضم المهملة وإسكان الدال بعدها معجمة: ما بين الأذن والعين ويقال ذلك أيضا لما انحدر من الرأس إلى مركب اللحيين. انظر لسان العرب (٨/ ٤٣٩) . والنهاية (٣/ ١٧) . وفتح الباري (٦/ ٦٦١) . (٦) رواه البخاري. انظر الفتح ٦ (٣٥٥٠) . (٧) قال الحافظ ابن حجر: وجه الجمع بين هذا الحديث والحديث السابق الذي يفيد أن الشعر الأبيض كان في عنفقته، هو حديث أنس عند مسلم « ... إنما كان البياض في عنفقته وفي الصدغين وفي الرأس نبذ» . انظر فتح الباري (٦/ ٦٦١) بتصرف يسير. (٨) قال ابن حجر رحمه الله: وعرف من مجموع الأحاديث أن الذي شاب من عنفقته أكثر مما شاب من غيرها. انظر فتح الباري (٦/ ٦٦١) . (٩) نبذ: قال النووي رحمه الله: ضبطوه بوجهين أحدهما ضم النون وفتح الباء، والثاني فتح النون وإسكان الباء. وبه جزم القاضي ومعناه شعرات متفرقة. انظر شرح مسلم للنووي (١٥/ ٩٦) . (١٠) رواه مسلم برقم (٢٣٤١/ ١٠٤) . (١١) قد شمط: قال النووي: اتفق العلماء على أن المراد بالشمط هنا: ابتداء الشيب. يقال منه شمط وأشمط. انظر شرح مسلم للنووي (١٥/ ٩٥) .. وقال ابن الأثير: الشمط هو الشيب يخالطه السواد. انظر جامع الأصول (١١/ ٢٤٠) . (١٢) إذا شعث: قال ابن الأثير: الشعث: بعد العهد بالغسل وتسريح الشعر. انظر جامع الأصول (١١/ ٢٤٠) . (١٣) رواه مسلم برقم (٢٣٤٤/ ١٠٩) . والإمام أحمد في مسنده (٥/ ١٠٤) واللفظ له.