(٢) البخاري- الفتح ٤ (١٨٦٥) ، ومسلم (١٦٤٢) . (٣) ضراوة الإسلام: من قولهم (ضرى بالشيء ضرى وضراوة) إذا اعتاده ولزمه وأولع به. (٤) فلأم ما هو: أي هو على طريق ينبغي أن يقصد. (٥) أحمد (٢/ ١٦٥) واللفظ له وقال شاكر: إسناده صحيح (١٠/ ٥٠) برقم (٦٥٣٩) . وذكره الهيثمي في المجمع وقال: رواه الطبراني في الكبير وأحمد بنحوه، ورجال أحمد ثقات (٢/ ٢٥٩ ٢٦٠) ، والسنة لابن أبي عاصم، وقال الألباني: إسناده صحيح على شرط الشيخين، وعزاه لابن حبان والطحاوي (٢٨) برقم (٥١) (٦) البخاري- الفتح ٩ (٥٠٦٣) . ومسلم (١٤٠١) واللفظ له. (٧) أبو داود (٩٦) واللفظ له وقال الألباني (١/ ٢١) : صحيح، وابن ماجه (٣٨٦٤) ، وأحمد (٤/ ٨٦) ، والحاكم (١/ ٥٤٠) وصححه ووافقه الذهبي، والطبراني في الدعاء (٢/ ٨١١) رقم (٥٩) وقال مخرجه: إسناده حسن، وكذا في الكبير (٢/ ٨١١) وقال مخرجه: إسناده حسن. (٨) البيهقي في السنن الكبرى (٣/ ١٨) . وذكره الألباني في صحيح الجامع وقال: حسن (١/ ٢٥٦) رقم (٢٢٤٢) .