(٢) المعنى أأنت آدم على الاستفهام المحذوف أداته، وقد حذفت أداة الاستفهام أيضا في الموضعين التالين وهما: أنت الذي أعطاه ... ، وقوله: فتلومني، والمعنى: أفتلومني. (٣) مسلم (٢٦٥٢) ، واللفظ له، وأحمد في المسند (٢/ ٣١٤) . (٤) ورد الفعل غوي بكسر الواو وفتحها، قال المحقق (محمد فؤاد عبد الباقي) والصواب الفتح لأنه من الغيّ وهو الانغماس في الشّرّ. (٥) مسلم (٨٧٠) ، واللفظ له، والنسائي ٦ (٣٢٧٩) . (٦) أحمد في المسند (٤/ ٤٢٠، ٤٢٣) وقال الهيثمي في المجمع: رواه أحمد والبزار والطبراني في الثلاثة ورجاله رجال الصحيح. (٧) سياق هذا الحديث أن النبي صلّى الله عليه وسلّم كان قد أخذ ناسا في تهمة فحبسهم فجاءه رجل وهو يخطب فسأله عن سبب هذا الحبس وقد جاء هذا بعد الحديث المستشهد به في المسند (٥/ ٢) . (٨) تستخلي به: أي تفعله خاليا بينك وبين نفسك. (٩) أي في الخطبة التي كان قد ابتدأها قبل مجيئه. (١٠) أحمد في المسند (٥/ ٢، ٤) وقد ورد في بعض الروايات الشر بدل الغي. (١١) الغيّ والإغواء هنا إنما هما من وجهة نظر أبي لهب لأن الإسلام وما يدعو إليه النبي صلّى الله عليه وسلّم كان كذلك عنده.