(٢) الظلف: في المنجد: هو لما اجتر من الحيوانات كالبقرة والظبي، بمنزلة الحافر للفرس. (٣) أخرجه البخاري- الفتح مقطعا رقم (٧١٢٢- ٧١٢٣) ومن (٧١٣٢- ٧١٣٤) ، وعند مسلم (٢٩٤٠) نحوه، واللفظ لابن ماجه (٤٠٧٧) . (٤) مجالسكم: أي الزموا مجالسكم ولا تبرحوها. (٥) ذكر أبو داود لفظ «مجالسكم) مرتين، قال: وزاد موسى (أحد الرواة) ههنا، كما زاد قوله «ثمّ اتّفقوا» (أي الرجال والنساء أو الرواة. (٦) أبو داود (٢١٧٤) واللفظ له، أحمد (٢/ ٥٤١) ، والبيهقي (١٠/ ١٩٤) في السنن من حديث أبي سعيد وقال محقق كتاب مساوىء الأخلاق للخرائطي (١٦٤) : إسناده صحيح. (٧) صنفان ... الخ: هذا الحديث من معجزات النبوة. فقد وقع هذان الصنفان وهما موجودان وفيه ذم هذين الصنفين. (٨) كاسيات عاريات: قيل: معناه تستر بعض بدنها وتكشف بعضه إظهارا لجمالها ونحوه. وقيل: معناه تلبس ثوبا رقيقا يصف لون بدنها. (٩) مميلات: قيل يعلمن غيرهن الميل. وقيل: مميلات لأكتافهن. (١٠) مائلات: أي يمشين متبخترات. وقيل: مائلات يمشين المشية المائلة وهي مشية البغايا. ومميلات يمشين غيرهن تلك المشية. (١١) البخت: قال في اللسان: البخت والبختيه دخيل في العربية. أعجمي معرب. وهي الإبل الخراسانية. تنتج من بين عربية وفالج، (والفالج: البعير ذو السنامين. وهو الذي بين البختي والعربي. سمي بذلك لأن سنامه نصفان) . الواحد بختي. جمل بختي وناقة بختية. ومعنى رؤوسهن كأسنمة البخت، أي يكبرنها ويعظمنها بلف عمامة أو عصابة أو نحوها.