(٢) لا يتبعون: مخفف ومشدد من الإتباع، أي يتبعون ويتّبعون وفي بعض النسخ: يبتغون أي يطلبون، إذا سترته وكتمته هذا هو المشهور وقيل: هما لغتان فيهما جميعا. (٣) الشنظير: فسره في الحديث بأنه الفحاش، وهو السّيّىء الخلق. (٤) مسلم (٢٨٦٥) (٥) أحمد (٥/ ٩٩) وقال العراقي في تخريج الإحياء: أخرجه أحمد وابن أبي الدنيا بإسناد صحيح، الإحياء (٣/ ١٣١) الريان واللفظ له. (٦) أحمد (٤/ ١٤٥) واللفظ له، والبيهقي في الشعب (٥/ ٢٨٦) / ٦٦٧٧، وقال الهيثمي: رواه أحمد والطبراني فيه ابن لهيعة. بقية رجاله وثقوا (٨/ ٨٤) . (٧) قال العراقي في تخريج الإحياء: رواه النسائي في الكبرى، الإحياء (٣/ ١٣٠) ط. الريان واللفظ له كما رواه ابن حبان من حديث أبي هريرة. والحديث عند الحاكم من حديث أبي هريرة بلفظ «إياكم والفحش والتفحش فإن الله لا يحب الفاحش المتفحش، وإياكم والظلم فإنه هو الظلمات يوم القيامة، وإياكم والشح فإنه دعا من قبلكم فسفكوا دماءهم ودعا من قبلكم فقطعوا أرحامهم ودعا من قبلكم فاستحلوا حرماتهم» الحاكم (١/ ١٢) . (٨) مسلم (٢٥٩٨) .