(١) تصنعها: أي لتحسن القيام بها وتزينها له عليه الصلاة والسلام. (٢) تعتد في بيتها: أي تستبرئ؛ فإنها كانت مسبية يجب استبراؤها. وجعلها في مدة الاستبراء في بيت أم سليم. فلما انقضى الاستبراء جهزتها أم سليم وهيأتها. أي زينتها وجملتها على عادة العروس. (٣) فحصت الأرض أفاحيص: أي كشف التراب من أعلاها وحفرت شيئا يسيرا لتجعل الأنطاع في المحفور ويصب فيها السمن، فيثبت ولا يخرج من جوانبها. وأصل الفحص الكشف. والأفاحيص: جمع أفحوص. (٤) عجز البعير: عجز كل شيء مؤخره. (٥) فعثرت الناقة العضباء: أي كبت وتعست. والعضباء هو لقب ناقة النبي صلّى الله عليه وسلّم. (٦) وندر ... وندرت: أي سقط. وأصل الندور الخروج والانفراد. ومنه كلمة نادرة، أي فريدة النظائر. (٧) البخاري- الفتح ٩ (٥١٥٩) . ومسلم (١٣٦٥) كتاب النكاح (ص ١٠٤٥) واللفظ له. (٨) البخاري- الفتح ١ (١٤٦) واللفظ له. ومسلم (٢١٧٠) . ومناصع: جمع منصع، وهي أماكن معروفه من ناحية البقيع، والأفيح: المتسع. (٩) لما انقضت عدة زينب: هي زينب بنت جحش التى زوجها الله سبحانه بنبيه لمصلحة تشريع. (١٠) لزيد: هو زيد بن حارثة الذي سماه الله سبحانه في تلك السورة من كتابه. (١١) فاذكرها علي: أي فاخطبها لي من نفسها.