(٢) ابن ماجة (٢٩٧) واللفظ له. والترمذي (٦٦) . وقال محقق جامع الأصول (٤/ ٣١٦) وللحديث شواهد يقوى بها فيكون صحيحا. وصححه الألباني في صحيح الجامع (٣٦٠٤) والإرواء (٤٩) . (٣) البخاري- الفتح ١٠ (٦٠٦٩) ، ومسلم (٢٩٩٠) ، واللفظ له. (٤) مسلم (٢٥٩٠) . (٥) البخاري- الفتح ٥ (٢٤٤٢) واللفظ له، مسلم (٢٥٨٠) . (٦) مسلم (١٠١٦) . (٧) أبو داود (٤٨٩١) ، أحمد (٤/ ١٥٨) واللفظ له، وأحمد أيضا (٤/ ١٤٧، ١٥٣) ، وقال الحاكم في المستدرك (٤/ ٣٨٤) : هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه ووافقه الذهبي. وحسنه السيوطي في الجامع الصغير (٨٦٨٣) ونقل المناوي تصحيح من صححه، فيض القدير (٦/ ١٢٩) والحق: أنه حسن لأن في سنده أبا الهيثم المصري مولى عقبة بن عامر، مقبول، (تقريب ٨٦١) وقيل بينه وبين عقبة بن عامر- دخين الحجري- وهو ثقة (التقريب ٢٠١) ، (التهذيب ١٢/ ٢٧٠) . (٨) إني عالجت امرأة: معنى عالجها أي تناولها واستمتع بها. (٩) دون أن أمسها: المراد بالمس الجماع، ومعناه: استمتعت بها، بالقبلة والمعانقة وغيرهما، من جميع أنواع الاستمتاع، إلا الجماع. (١٠) زلفا من الليل: هي ساعاته، ويدخل في صلاة طرفي النهار، الصبح والظهر، والعصر وفي (زلفا) من الليل، المغرب والعشاء. (١١) بل للناس كافة: هكذا تستعمل كافة حالا: أي كلهم. ولا يضاف فيقال كافة الناس، ولا الكافة، بالألف واللام. وهو معدود في تصحيف العوام ومن أشبههم. (١٢) البخاري- الفتح ٨ (٤٦٨٧) ، ومسلم (٢٧٦٣) واللفظ له.