(٢) ابن ماجة (١٣٦) وقال: في الزوائد: عزاه المزّيّ في الأطراف للنسائي، وليس في روايتنا وإسناد ابن ماجة صحيح ورجاله ثقات. (٣) أوضع الراكب البعير إذا حمله على سرعة السير. (٤) عند البخاري مقطعا في (٤٢، ٤٢١، ٤٢١١، ٤٢١٢، ٤٢١٣) وهو مجتمعا عند أحمد (٣/ ١٢٣) وكلها من حديث أنس وهذا لفظ أحمد. (٥) أبو داود (١٤) وقال الألباني (١١) : صحيح. (٦) واديا أفيح: أي واسعا. (٧) بشاطيئ الوادي: أي جانبه (٨) كالبعير المخشوش: هو الذي يجعل في أنفه خشاش، وهو عود يجعل في أنف البعير إذا كان صعبا، ويشد فيه حبل ليذل وينقاد وقد يتمانع لصعوبته، فإذا اشتد عليه وآله انقاد شيئا، ولهذا قال: الذي يصانع قائده. (٩) بالمنصف: هو نصف المسافة (١٠) لأم: روى بهمزة مقصورة: لأم وممدودة: لآءم وكلاهما صحيح أي جمع بينهما. (١١) فخرجت أحضر: أي أغدو وأسعى سعيا شديدا.