(٢) مسلم (٩٤٧) . (٣) البخاري- الفتح ٩ (٥٠٩١) . (٤) الترمذي (٣٩١٧) واللفظ له، وقال: حسن غريب من حديث أيوب السختياني. وابن ماجة (٣١١٢) . والحديث عند أحمد (٢/ ٧٤، ١٠٤) رقم (٥٤٣٧، ٥٨١٨) . وقال مخرج جامع الأصول (٩/ ٣٢١) : رواه أحمد وإسناده صحيح ونقل كلام الترمذي إلا أنه قال: حسن صحيح (٩/ ٣٢١) . وصحح إسناده الشيخ شاكر (٧/ ٢٢٢) . (٥) ما تضارون في رؤية الله تبارك وتعالى يوم القيامة إلا كما تضارون في رؤية أحدهما: معناه لا تضارون أصلا كما لا تضارون في رؤيتهما أصلا. (٦) وغبّر أهل الكتاب: معناه بقاياهم. جمع غابر. (٧) كأنها سراب: السراب ما يتراءى للناس في الأرض القفر والقاع المستوي وسط النهار في الحر الشديد لا معا مثل الماء يحسبه الظمان ماء حتى إذا جاءه لم يجده شيئا.