(٢) البخاري- الفتح ٣ (١٤٦٢) واللفظ له. ومسلم (١٠٠٠) من حديث زينب امرأة عبد الله، نحوه. (٣) رجف بهم: أي اضطرب. وذلك معجزة. (٤) هكذا وردت في الفتح والصواب (فإنّما) كما أثبته ابن حجر في شرح الحديث (٧/ ٤٧) . وكما هو مدون في صحيح البخاري ج ٣ ص ١٣٤٤- ١٣٤٥ (تحقيق مصطفى البغا) . (٥) البخاري- الفتح ٧ (٣٦٧٥) واللفظ له. ومسلم (٢٤١٧) والصدّيق هو أبو بكر، والشهيدان هما عمر وعثمان- رضي الله عنهم-. وقد ماتا شهيدين. وعن أبي هريرة، وفيه زيادة على من ذكر عند البخاري: وعلي وطلحة والزبير وسعد ابن أبي وقاص رضي الله عنهم، وأخرى عن أبي هريرة أيضا. (٦) الحاكم في المستدرك (٤/ ٣٥٩) وقال: هذا حديث صحيح الإسناد. ولم يخرجاه وصححه الذهبي. وأخرجه أحمد (٥/ ٢٣٣، ٣٢٣) . (٧) قوله: تأثما: أي خشية كتم العلم. (٨) البخاري- الفتح ١ (١٢٨) .