(٢) ذكر ابن سعد الخبر في طبقاته (١/ ٢٦٢) دون أن يذكر نصوص الرسائل المتبادلة، وانظر ابن سيد الناس- عيون الأثر ٢/ ٢٦٩- ٢٧٠، الزيلعي- نصب الراية ٤/ ٤٢٥، ابن طولون- إعلام السائلين ص/ ١٠٥- ١٠٧. (٣) أوردها ابن سيد الناس- عيون الأثر ٢/ ٢٦٦- ٢٦٧، أبو عبيد القاسم- الأموال ص/ ٣٠ من رواية عروة بن الزبير مرسلا، وأرخه قدامة بن جعفر الكاتب البغدادي في السنة الثامنة للهجرة، ابن طولون- إعلام السائلين ص/ ٥٦- ٥٧ كما أورد ابن سعد في الطبقات ١/ ٢٦٣، طرفا منها، وانظر الزيلعي نصب الراية ١٤/ ٤٢٠، القلقشندي- صبح الأعشى ٦/ ٣٦٨، ابن الأثير- الكامل في التاريخ ٢/ ٢٦٥. (٤) ابن الأثير- الكامل ٢/ ١٤٦- ١٤٧، ولم يورد نص رسالة النبي صلّى الله عليه وسلّم إليه ولا جوابه وكذلك فعل ابن سيد الناس- عيون ٢/ ٢٦٦- ٢٦٧، وهناك روايات أخرى تشير إلى رسالة الرسول صلّى الله عليه وسلّم الأولى إلى المنذر، ولكنها مؤرخة في رجب سنة ٩ هـ منصرفه من تبوك انظر ابن طولون- إعلام السائلين ص/ ٥٨ من رواية الواقدي، وذكر ذلك الزيلعي- تخريج أحاديث الهداية ٤/ ٤١٩- ٤٢٠. (٥) أبو عبيد- الأموال ص/ ٢٨. (٦) ابن طولون- إعلام السائلين ص/ ٥٨، الزيلعي- تخريج أحاديث الهداية ٤/ ٤١٩- ٤٢٠، القلقشندي- صح ٦/ ٣٧٦. (٧) أشد عمان: قبيلة، يقال لها أزد وأسد (بالزاي والسين) . (٨) أبو عبيد- الأموال ص/ ٢٨- ٢٩، وانظر النص في البلاذري- فتوح ص/ ١/ ٩٦ من حديث ابن عباس- رضي الله عنهما-، ونص فيه: «ولم تمجّسوا أولادكم، فلكم ما أسلمتم عليه، غير أن بيت النار لله ورسوله، فإن أبيتم فعليكم الجزية» والمقصود هو أنّ خزائن بيوت النار التي ألغاها الإسلام تصبح فيئا.